طرق تدريس ذوي صعوبات الحساب:
ويتطلب ذلك من المدرس تنويع طرق التدريس ومنها :
1- طريقة التعليم الشخصي لكلر :
وهذه الطريقة تتطلب الوصول إلي مستوي التمكن ، في كل درس من البرنامج العلاجي المقترح لهم ، وذلك قبل الانتقال إلي الدرس التالي ، وفي حالة عدم تمكن الطالب من الوصول إلي مستوي التمكن (الدرجة النهائية) يعيد دراسة الدرس مرة اخري .
2- طريقة التعلم المعملية الفردية :
حيث يجهز معمل الرياضيات بالمواد اليدوية ، وبألعاب وألغاز ووسائط سمعية وبصرية ، علي أن تكون الدراسة فردية وتشخيصية وبأسلوب إرشادي، وتتيح للطالب التقدم في موضوع الدرس حسب سرعته الخاصة ، وباتباع تعليمات مكتوبة والتنوع في المواد ، للتغلب علي المشاعر السلبية نحو الرياضيات .
3- منظمات الخبرة المتقدمة :
حيث تقدم مواد مدخلية للطلاب علي مستوي من التعميم والتجريد والشمول ، وهي تعد إسهاما في علاج ظاهرة صعوبة التعلم في بعض الموضوعات الرياضية ، كما تقدم منظمات خبرة بعدية لتلخيص الموضوعات الرياضية ، ومساعدة الطلاب علي إعادة تنظيم أفكارهم .
4- التدريس التشخيصي الوصفي :
حيث يقدم للأطفال قائمة كبيرة من الأهداف السلوكية ، ويختبر الطلاب لتحديد مستواهم وتشخيص مواطن الضعف ، ومن ثم تحديد الأنشطة التعليمية التي تعالج ضعف الأطفال وبالتالي تسير هذه الطريقة وفق الخطوات التالية :
أ- تحديد الأهداف .
ب- اختيار المحتوي .
ج- وضع اختبارات تشخيصية.
د- وضع أنشطة علاجية .
هـ وضع اختبارات معيارية لتحديد مدى تحقيق الأهداف .
5- التدريس المباشر :
وفيه يتم تقديم أنشطة تدريسية تستهدف أمورًا أكاديمية ذات أهداف واضحة لدي الطالب ، ويمنح الطالب الوقت الكافي لتغطية المحتوي ، كما يراقب أداء الطالب ، وتكون الأسئلة ذات مستوي فكري منخفض حتى تكثر الإجابات الصحيحة ، ويقوم المعلم بتقديم تغذية راجعة فورية موجهة نحو المادة الأكاديمية ، ويتحكم في الأهداف التدريسية ، ويختار المادة الملائمة لقدرات الطالب ، ورغم أن التدريس يتم تحت سيطرة المعلم إلا أنه يدور في جو أكاديمي مريح.
6-طريقة التعلم الاجابي
وتستند الى فاعلية الطالب وعدم سلبيته وتفاعله مع الدرس والمعلم وقيامه بالأنشطة اللازمة .
7 -التعلم الجهري
ويتضمن:
-قراءة المسألة بصوت عالي.
-تحديد المطلوب بصوت عالي.
-ذكر المعلومات المتجمعة بصوت عالي.
-تحديد المسألة بصوت عالي.
-تقديم فروض الحل والتوصل الى الحل بصوت عالي.
-حساب وكتابة الحل.
-التحقق من الحل.
8-طريقة الألعاب الرياضية:
وهي نشاط هادف ممتع يقوم به الطالب أو مجموعة من الطلاب بقصد انجاز مهمة رياضية محددة في ضوء قواعد اللعبة مع توافر الحافز لدى الطالب للاستمرار في النشاط .
وتلك الطريقة تتميز بما يلي:
-زيادة دافعية الطلاب للتعلم.
-زيادة فهم وتطبيق واستبقاء المهارات الرياضية.
-تحقيق أهداف معرفية (فهم/تطبيق) الخ.
-تحقيق أهداف وجدانية (زيادة الميل نحو الرياضيات).
-تستخدم معينات تساعد على ترسيخ المفاهيم وطرق الحل.
9-طريقة الجمع بين صعوبات العمليات النفسية والمهارات الدراسية:
وتقوم على الخطوات التالية:
-اختيار وتحديد الأهداف التعليمية اجرائيا.
-تجزئة الحل الى مهارات فرعية.
-تقديم أمثلة على الأسلوب القائم على تحليل المهمة الدراسية والعمليات النفسية المرتبطة بها في علاج صعوبات الحساب.
-حل مشكلة التذكر.
-حل مشكلة التمييز السمعي والبصري.
ويذكر السرطاوى وآخرون أنه يمكن استخدام ثلاث استراتيجيات عامة بفعالية مع الأطفال الذين يواجهون صعوبات في التعلم وهذه الاستراتيجيات هي (8 :205):
1- التدريب القائم علي تحليل المهمة وتبسيطها :
ويفترض مؤيدو استخدام هذه الاستراتيجية عدم وجود خلل أو عجز نمائي لدي الأطفال وأن معاناتهم تقتصر علي نقص في التدريب والخبرة في المهمة ذاتها ، وتستخدم هذه الطريقة أسلوب تحليل المهمة بشكل يسمح للطفل بأن يتقن عناصر المهمة البسيطة ، ومن ثم يقوم بتركيب هذه العناصر أو المكونات بما يساعد علي تعلم وإتقان المهمة التعليمية بأكملها وفق تسلسل منظم ، ومن الممكن أن يطبق هذا الأسلوب في الموضوعات الأكاديمية مثل: القراءة والرياضيات أو الكتابة حيث يتم تبسيط تلك المهمات المعقدة مما يساعد علي إتقان مكوناتها بشكل مقبول .
2- التدريب القائم علي العمليات النمائية والنفسية :
حيث يفترض مؤيدو هذا الاستراتيجية وجود عجز نمائي محدد لدي الطفل ، فإذا لم يتم تصحيح ذلك العجز فمن الممكن أن يستمر في كبح عملية التعلم لدى الطفل ، ويعتبر تدريب القدرات النمائية جزءاً من منهج مرحلة ما قبل المدرسة ، حيث تعتبر مهارات الاستعداد ضرورية ، ويجب علي المدرس أن يأخذ بعين الاعتبار المهارات السابقة المطلوبة لإتقان عملية التعلم اللاحقة ، وأن يحاول تنمية وتطوير المتطلبات السابقة للمهارة الجديدة ، فإذا كان الطفل مثلاُ بحاجة إلي تمييز الشكل ، فإن علي المدرس أن يركز علي تمييز الشكل في تلك المهمة ، بحيث يكون غرض التدريب هو تحسين القدرة علي التمييز في المهارة المقدمة .
[/b]
3- التدريب القائم علي تحليل المهمة والعمليات النمائية والنفسية :
وتركز هذه الاستراتيجية في تدريب ذوي صعوبات التعلم علي دمج المفاهيم الأساسية لكل من أسلوب تحليل المهمة والأسلوب القائم علي تحليل العمليات النمائية والنفسية ، وبذلك لا يتجه النظر إلي العمليات النفسية علي أنها قدرات منفصلة بل ينظر إليها علي أنها سلسلة من العمليات والسلوكيات المتعلمة التي يمكن قياسها والتدريب عليها بهدف تنميتها وتحسينها ، فبدلاً من تدريس التمييز البصري مثلاً علي شكل رموز بصرية ، فإن علي المدرس تدريسه باستخدام الحروف والكلمات ، وبذلك فإن هذا الأسلوب يعتمد علي دمج معالجة الخلل الوظيفي للعملية مع المهمة التي سيتم تعلمها ، وبالتالي فإن استخدام هذا الأسلوب يتضمن :
أ- تقييم مواطن القوة والعجز لدي الطفل .
ب- تحليل المهمات التي يفشل فيها الطفل .
ت- الجمع بين المعلومات الخاصة بمواطن القوة والعجز لدي الطفل ، وتحليل المهمات بهدف إعداد الخطة التدريسية وإعداد المواد التربوية التي سيتم تقديمها بشكل فردي .
ويعرض اليس وانلالجت وليزن Ellis,1994 ; Enlglert ,1984 ; Lenz 1996 للاستراتيجيتين التاليتين لتعلم الطلاب ذوى صعوبات التعلم
أ- استراتيجية الحواس المتعددة :
وتركز علي استخدام الطفل لحواسه المختلفة في عملية التدريب وتعد طريقة فرنالد والتي تسمي بأسلوب (VAKT) وتعني استخدام البصر Visual والسمع Auditory و الحركة Kinesthetic واللمس Tactical وخطواتها كما يلي(17 :255):
- يحكي الطفل قصة للمدرس .
- يقوم المدرس بكتابة كلماتها علي السبورة .
- يستمع الطفل إلي المدرس عندما يقرأ الكلمات .
- يقوم الطفل بنطق الكلمات .
- يقوم الطفل بكتابتها .
ب- استراتيجية تدريب العمليات النفسية :
وترمي إلى تدريب الطفل علي العمليات النفسية؛ بغية تحسين أدائه فيها ومن ثم تحقيق تقدم أكاديمي .
وتضيف ماجدة السيد استراتيجية خفض المثيرات من خلال وضع عوازل للصوت علي الجدران و الأسقف وتغطية الأرضية بالسجاد ووضع ستائر علي النوافذ وإغلاق خزائن الكتب والملابس والحد من استخدام اللوحات والنشرات الحائطية واستخدم أماكن منفصلة للطفل داخل الفصل .
كما تضيف أسلوبًا وهو توظيف الحاسوب في عملية التعلم وأسلوب تعديل السلوك .
ويتطلب ذلك من المدرس تنويع طرق التدريس ومنها :
1- طريقة التعليم الشخصي لكلر :
وهذه الطريقة تتطلب الوصول إلي مستوي التمكن ، في كل درس من البرنامج العلاجي المقترح لهم ، وذلك قبل الانتقال إلي الدرس التالي ، وفي حالة عدم تمكن الطالب من الوصول إلي مستوي التمكن (الدرجة النهائية) يعيد دراسة الدرس مرة اخري .
2- طريقة التعلم المعملية الفردية :
حيث يجهز معمل الرياضيات بالمواد اليدوية ، وبألعاب وألغاز ووسائط سمعية وبصرية ، علي أن تكون الدراسة فردية وتشخيصية وبأسلوب إرشادي، وتتيح للطالب التقدم في موضوع الدرس حسب سرعته الخاصة ، وباتباع تعليمات مكتوبة والتنوع في المواد ، للتغلب علي المشاعر السلبية نحو الرياضيات .
3- منظمات الخبرة المتقدمة :
حيث تقدم مواد مدخلية للطلاب علي مستوي من التعميم والتجريد والشمول ، وهي تعد إسهاما في علاج ظاهرة صعوبة التعلم في بعض الموضوعات الرياضية ، كما تقدم منظمات خبرة بعدية لتلخيص الموضوعات الرياضية ، ومساعدة الطلاب علي إعادة تنظيم أفكارهم .
4- التدريس التشخيصي الوصفي :
حيث يقدم للأطفال قائمة كبيرة من الأهداف السلوكية ، ويختبر الطلاب لتحديد مستواهم وتشخيص مواطن الضعف ، ومن ثم تحديد الأنشطة التعليمية التي تعالج ضعف الأطفال وبالتالي تسير هذه الطريقة وفق الخطوات التالية :
أ- تحديد الأهداف .
ب- اختيار المحتوي .
ج- وضع اختبارات تشخيصية.
د- وضع أنشطة علاجية .
هـ وضع اختبارات معيارية لتحديد مدى تحقيق الأهداف .
5- التدريس المباشر :
وفيه يتم تقديم أنشطة تدريسية تستهدف أمورًا أكاديمية ذات أهداف واضحة لدي الطالب ، ويمنح الطالب الوقت الكافي لتغطية المحتوي ، كما يراقب أداء الطالب ، وتكون الأسئلة ذات مستوي فكري منخفض حتى تكثر الإجابات الصحيحة ، ويقوم المعلم بتقديم تغذية راجعة فورية موجهة نحو المادة الأكاديمية ، ويتحكم في الأهداف التدريسية ، ويختار المادة الملائمة لقدرات الطالب ، ورغم أن التدريس يتم تحت سيطرة المعلم إلا أنه يدور في جو أكاديمي مريح.
6-طريقة التعلم الاجابي
وتستند الى فاعلية الطالب وعدم سلبيته وتفاعله مع الدرس والمعلم وقيامه بالأنشطة اللازمة .
7 -التعلم الجهري
ويتضمن:
-قراءة المسألة بصوت عالي.
-تحديد المطلوب بصوت عالي.
-ذكر المعلومات المتجمعة بصوت عالي.
-تحديد المسألة بصوت عالي.
-تقديم فروض الحل والتوصل الى الحل بصوت عالي.
-حساب وكتابة الحل.
-التحقق من الحل.
8-طريقة الألعاب الرياضية:
وهي نشاط هادف ممتع يقوم به الطالب أو مجموعة من الطلاب بقصد انجاز مهمة رياضية محددة في ضوء قواعد اللعبة مع توافر الحافز لدى الطالب للاستمرار في النشاط .
وتلك الطريقة تتميز بما يلي:
-زيادة دافعية الطلاب للتعلم.
-زيادة فهم وتطبيق واستبقاء المهارات الرياضية.
-تحقيق أهداف معرفية (فهم/تطبيق) الخ.
-تحقيق أهداف وجدانية (زيادة الميل نحو الرياضيات).
-تستخدم معينات تساعد على ترسيخ المفاهيم وطرق الحل.
9-طريقة الجمع بين صعوبات العمليات النفسية والمهارات الدراسية:
وتقوم على الخطوات التالية:
-اختيار وتحديد الأهداف التعليمية اجرائيا.
-تجزئة الحل الى مهارات فرعية.
-تقديم أمثلة على الأسلوب القائم على تحليل المهمة الدراسية والعمليات النفسية المرتبطة بها في علاج صعوبات الحساب.
-حل مشكلة التذكر.
-حل مشكلة التمييز السمعي والبصري.
ويذكر السرطاوى وآخرون أنه يمكن استخدام ثلاث استراتيجيات عامة بفعالية مع الأطفال الذين يواجهون صعوبات في التعلم وهذه الاستراتيجيات هي (8 :205):
1- التدريب القائم علي تحليل المهمة وتبسيطها :
ويفترض مؤيدو استخدام هذه الاستراتيجية عدم وجود خلل أو عجز نمائي لدي الأطفال وأن معاناتهم تقتصر علي نقص في التدريب والخبرة في المهمة ذاتها ، وتستخدم هذه الطريقة أسلوب تحليل المهمة بشكل يسمح للطفل بأن يتقن عناصر المهمة البسيطة ، ومن ثم يقوم بتركيب هذه العناصر أو المكونات بما يساعد علي تعلم وإتقان المهمة التعليمية بأكملها وفق تسلسل منظم ، ومن الممكن أن يطبق هذا الأسلوب في الموضوعات الأكاديمية مثل: القراءة والرياضيات أو الكتابة حيث يتم تبسيط تلك المهمات المعقدة مما يساعد علي إتقان مكوناتها بشكل مقبول .
2- التدريب القائم علي العمليات النمائية والنفسية :
حيث يفترض مؤيدو هذا الاستراتيجية وجود عجز نمائي محدد لدي الطفل ، فإذا لم يتم تصحيح ذلك العجز فمن الممكن أن يستمر في كبح عملية التعلم لدى الطفل ، ويعتبر تدريب القدرات النمائية جزءاً من منهج مرحلة ما قبل المدرسة ، حيث تعتبر مهارات الاستعداد ضرورية ، ويجب علي المدرس أن يأخذ بعين الاعتبار المهارات السابقة المطلوبة لإتقان عملية التعلم اللاحقة ، وأن يحاول تنمية وتطوير المتطلبات السابقة للمهارة الجديدة ، فإذا كان الطفل مثلاُ بحاجة إلي تمييز الشكل ، فإن علي المدرس أن يركز علي تمييز الشكل في تلك المهمة ، بحيث يكون غرض التدريب هو تحسين القدرة علي التمييز في المهارة المقدمة .
[/b]
3- التدريب القائم علي تحليل المهمة والعمليات النمائية والنفسية :
وتركز هذه الاستراتيجية في تدريب ذوي صعوبات التعلم علي دمج المفاهيم الأساسية لكل من أسلوب تحليل المهمة والأسلوب القائم علي تحليل العمليات النمائية والنفسية ، وبذلك لا يتجه النظر إلي العمليات النفسية علي أنها قدرات منفصلة بل ينظر إليها علي أنها سلسلة من العمليات والسلوكيات المتعلمة التي يمكن قياسها والتدريب عليها بهدف تنميتها وتحسينها ، فبدلاً من تدريس التمييز البصري مثلاً علي شكل رموز بصرية ، فإن علي المدرس تدريسه باستخدام الحروف والكلمات ، وبذلك فإن هذا الأسلوب يعتمد علي دمج معالجة الخلل الوظيفي للعملية مع المهمة التي سيتم تعلمها ، وبالتالي فإن استخدام هذا الأسلوب يتضمن :
أ- تقييم مواطن القوة والعجز لدي الطفل .
ب- تحليل المهمات التي يفشل فيها الطفل .
ت- الجمع بين المعلومات الخاصة بمواطن القوة والعجز لدي الطفل ، وتحليل المهمات بهدف إعداد الخطة التدريسية وإعداد المواد التربوية التي سيتم تقديمها بشكل فردي .
ويعرض اليس وانلالجت وليزن Ellis,1994 ; Enlglert ,1984 ; Lenz 1996 للاستراتيجيتين التاليتين لتعلم الطلاب ذوى صعوبات التعلم
أ- استراتيجية الحواس المتعددة :
وتركز علي استخدام الطفل لحواسه المختلفة في عملية التدريب وتعد طريقة فرنالد والتي تسمي بأسلوب (VAKT) وتعني استخدام البصر Visual والسمع Auditory و الحركة Kinesthetic واللمس Tactical وخطواتها كما يلي(17 :255):
- يحكي الطفل قصة للمدرس .
- يقوم المدرس بكتابة كلماتها علي السبورة .
- يستمع الطفل إلي المدرس عندما يقرأ الكلمات .
- يقوم الطفل بنطق الكلمات .
- يقوم الطفل بكتابتها .
ب- استراتيجية تدريب العمليات النفسية :
وترمي إلى تدريب الطفل علي العمليات النفسية؛ بغية تحسين أدائه فيها ومن ثم تحقيق تقدم أكاديمي .
وتضيف ماجدة السيد استراتيجية خفض المثيرات من خلال وضع عوازل للصوت علي الجدران و الأسقف وتغطية الأرضية بالسجاد ووضع ستائر علي النوافذ وإغلاق خزائن الكتب والملابس والحد من استخدام اللوحات والنشرات الحائطية واستخدم أماكن منفصلة للطفل داخل الفصل .
كما تضيف أسلوبًا وهو توظيف الحاسوب في عملية التعلم وأسلوب تعديل السلوك .